نصائح تحول الجنس الى متعة وتسعدكم
يجب معاملة المراة بلطف وحنية
اختارا الوضعية التي تريحكما:
يجب أن تتحدثا عن هذا الأمر بكل وضوح، وتعرفا الوضعيات التي يفضلها كل طرف وتشعره بالراحة،
فإذا لم تكن مرتاحا فكيف تشعر باللذة والمتعة. هناك عدة وضعيات معروفة، بالإضافة إلى خيالكما الواسع.
ولكن أبدا لا تحدد الجماع بطريقة واحدة، وإلا أصبح أدائه مملا، وفاترا.
لا مانع من استعمال المراهم المرطبة والملينة:
عادة ما يطغى التوتر على الجو العام، خصوصا للأزواج الجدد، الذين يريدون البدء في الحياة الزوجية مباشرة، ولكن ما يجب أن يعرفه الشريكان هو أن التوتر والضغط النفسي يسببان حالة من الجفاف في المهبل، وهذا يسبب ألم شديدا عند ممارسة الجنس. لذلك فمن أهم الأشياء التي ينصح بها الخبراء، هي البدئ بممارسة الجنس بطريقة صحيحة وبدون ذكريات مؤلمة، وذلك باستعمال كريم خاص أساسه مائي، وهو متوفر في الصيدليات وعند أطباء الصحة الجنسية.
ليتعلم كل واحد منكما كيف يعامل الآخر:
يقول خبراء الجنس أن النساء يجب معاملتهن بنعومة وببطء، بينما يجب معاملة الرجل بخشونة وسرعة. وهذا سر بحد ذاته، فالمرأة تستجيب للمسات الناعمة والحركات اللطيفة التي تحاكي أنوثتها ولا تسبب لها الألم والفزع. ينما وفقا لطبيعة الرجل فإنه يحتاج إلى القوة والسرعة، لهذا يلاحظ الأزواج في نهاية العملية الجنسية أن الرجل يصبح أسرع لأنه على وشك القذف.
لا تحكما على حياتكما الجنسية من خلال ممارسة واحدة:
هل قمتما بممارسة الجنس مرة واحدة، وحكمتما على الموضوع أنه مؤلم وغير ممتع؟
هذا خطأ شائع خصوصا بين الأزواج الجدد. الجماع أو الممارسة الجنسية طبيعة موجودة في الإنسان والحيوان وسائر الكائنات الحية،
وأساسها الغريزة للتكاثر، ولكن إذا تعرضنا لصدمة من أول مرة فعلى الأرجح أننا قد لا نتشجع للقيام بها مرة أخرى، وهنا الخطأ الأكبر لأننا إذا لم نتمرن لن نعرف كل أسرار العملية الجنسية،
ولن نشعر بمتعتها. وحدها الممارسة ستزيد من معرفتك بالجنس، وستزيل كل المخاوف.
الجنس يربككم ويقلقكم؟ اليكم 7 نصائح تحوله الى متعة وتسعدكم!
توجد على جسم الإنسان ألف نقطة عصبية تثير الشريك جنسيا
تعامل مع المشاكل الخاصة بمرونة:
بعض الرجال قد يلجئون للعادة السرية لإشباع رغباتهم والتخلص من الضغط الجنسي خصوصا في فترة المراهقة، والبلوغ المبكر، والعادة السرية في رأي العديد من الأطباء حالة طبيعية يقوم بها الشاب للتنفيس عن الضغوط الجنسية التي تؤرقه، وإذا لم تتعدى مرات قليلة ولم تتحول إلى هوس فإنها طبيعية، وغير مؤذية. ولكن المشكلة عند هؤلاء، تكون في أن الرجل يصبح بحاجة إلى إثارة أكبر واحتكاك أسرع لبلوغ الذروة، لأن الأعصاب اعتادت على حركة معينة. فإذا كان الزوج يعاني من هذه المشكلة فهو بحاجة إلى معاملة خاصة، وينصح الخبراء هنا باستعمال المراهم، مع المداعبة المطولة، فقد ينجح في بلوغ الذروة ولكن لا دواء يستطيع إعادة الأعصاب إلى وضعها الأول، لهذا لاينصح بالافراط في استعمال العادة السرية.
جربا الألعاب الجنسية.. تحرك الركود:
إذا كنتما مغامران وتحبان التجديد، فيمكنكما الاستفادة من المجموعة الواسعة من الألعاب الجنسية التي ستبدو أحيانا مضحكة، ولكنها تساهم في تحريك ركود العلاقة الجنسية، وحتما ستحصلان من خلالها على متعة ما. بالطبع إذا كنتما تحبان هذه الأمور. المهم أن تجربا الفكرة وتأخذا وقتكما لتعتادا على الألعاب ثم حاولا ولن تخسرا شيئا. وعلى العموم المحاولة معا أفضل من عدم المحاولة.
لا يكن أحدكما سلبيا:
لا شيء أسوا من الشريك السلبي الذي يستلقي إلى الوراء وينتظر أن تنتهي من ما تقوم به. وكأن العلاقة الجنسية لا تعنيه، فهو مستقبل ولا شيء غير ذلك. وهنا ينصح الخبراء الأزواج بأن يتحركا قليلا وإلا فلن يشعرا بمتعة الممارسة الجنسية أبدا. أما إذا كان أحدكما لا يحب شريكه، فليصارحه بهذا الأمر، ولكن ليتحمل العواقب لأنه سيصبح مهمشاً دائما في العلاقة الجنسية. لن يكلفه شيء إذا عانقه، وداعبه، ولعب بشعره، ونترك الباقي لخياله. توجد على جسم الإنسان ألف نقطة عصبية يمكنه من خلالها إثارة الشريك والاستمتاع معا
منقول